تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

ديفيد ليفينغستون أمثلة على

"ديفيد ليفينغستون" بالانجليزي  "ديفيد ليفينغستون" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • في 1855، أعاد "ديفيد ليفينغستون" تسميتها بـ"شلالات فيكتوريا" تكريماً لملكته.
  • في 1855، أعاد "ديفيد ليفينغستون" تسميتها بـ"شلالات فيكتوريا" تكريماً لملكته.
  • في 1855، أعاد "ديفيد ليفينغستون" تسميتها بـ"شلالات فيكتوريا" تكريماً لملكته.
  • في 1855، أعاد "ديفيد ليفينغستون" تسميتها بـ"شلالات فيكتوريا" تكريماً لملكته.
  • ةقام صهر زوجة موفات ديفيد ليفينغستون بعدة حملات استكشافية في زيمبابوي في عام 1859.
  • وكانت المحاولة الأكثر شهرة تلك التي قام بها ديفيد ليفينغستون في أفريقيا الجنوبية والوسطى
  • قدّر ديفيد ليفينغستون بأن 80،000 أفريقي يموتون كل سنة قبل أن يصلوا إلى الجزيرة.)
  • حسب التاريخ فإن أول من جلب المبشرين إلى أرض بوتسوانا كان ديفيد ليفينغستون.
  • حسب التاريخ فإن أول من جلب المبشرين إلى أرض بوتسوانا كان ديفيد ليفينغستون.
  • ديفيد ليفينغستون مبشر اسكتلندي، لعب دوراً منذ عام 1840 في العمل الإستكشافي شمال نهر أورانج.
  • وصل ديفيد ليفينغستون في عام 1859 إلى بحيرة وأطلق عليها اسم بحيرة نياسا، وهي ما تُعرف الآن بإسم بحيرة ملاوي.
  • وكان ديفيد ليفينغستون مبشرًا اسكتلنديًا قام بعمل مبادر من خلال جلب انتباه أفريقيا إلى العالم الغربي.
  • فمنذ أن عاد ديفيد ليفينغستون إلى المنطقة عام 1858 في محاولة لتعزيز طرق التجارة، زادت المصالح البريطانية في موزمبيق مما أثار قلق الحكومة البرتغالية.
  • تزامن استكشاف ديفيد ليفينغستون للمنطقة مع زيادة الإهتمام التبشيري في الكنائس الإنجيلية في بريطانيا، وعلى الرغم من دوافعه المعقدة، أصبح ليفينغستون محببًا للتوسع الإنجيلي.
  • عندما زارها ديفيد ليفينغستون عام 1859، قال أنه حدودها الجنوبية تصل حتى جبل مولانجه، مما يجعلها أطول ب20 ميل من طولها الحالي.
  • ناشد ديفيد ليفينغستون الحكومة البريطانية تخصيص الأراضي والحماية للبعثات المسيحية، مما أدَّى إلى منح أراضي إلى بعثة جامعيَّة في عام 1888 ومركز للنشاط التبشيري بين شعب الزولو والشونا.
  • ألهم ديفيد ليفينغستون العديد من الإنجيليين في خطابه في مجلس الشيوخ في جامعة كامبريدج عام 1857 حيث صرح "أعتقد أننا ارتكبنا خطأً فادحًا عندما حملنا التجارة إلى الهند، لأننا خجلنا من مسيحيتنا